التعلق العاطفي المفرط Fundamentals Explained



نقص الثقة بالنفس: مما يؤدي إلى الاعتماد الزائد على الآخرين للحصول على التقدير.

قد تتضمن استراتيجيات علاج التعلق العاطفي المرضي وضع الحدود والحزم والتواصل الفعال مع الشريك. في حين أن العلاقات تدور حول المعاملة بالمثل، يجب على المرء أن يظل على دراية باحتياجاته وإعطاء الأولوية للرعاية الذاتية.

تخصيص وقت للاسترخاء والراحة: مثل ممارسة التأمل أو القيام بنشاط مفضل.

الأطفال الذين يعانون من اضطراب الارتباط الاستجابي غالبًا يظهرون سلوكًا مثبط وانعزالي عاطفيًا، حيث نادراً ما يلتمسون الراحة عندما يكونون مضطربين، مما يمكن أن يؤدي إلى صعوبة تكوين روابط عاطفية، والشعور بعدم الثقة، والإحساس بالغضب، والحاجة للسيطرة، وهي جميعها سمات التعلق العاطفي المرضي.

العلاج باللعب: يساعد طفلك على تعلم المهارات المناسبة للتفاعل مع الأقران أو التعامل مع المواقف الاجتماعية الأخرى.

الانسحاب عاطفي (أي عدم البحث عن الراحة عندما يكونون في حالة اضطراب).

خدمات التعليم الخاص: يمكن للبرامج المصممة خصيصًا داخل مدرسة طفلك أن تساعده على تعلم المهارات المطلوبة للنجاح الأكاديمي أو الاجتماعي.

ترك الطفل بين كل حين وآخر عند أحد الأقرباء المُوثقين، مثل: الأجداد.

إنَّ التعلق العاطفي هو نتيجة سوء تقدير للذات ونظرة خاطئة عنها وطريقة غير سليمة في التعامل معها؛ تجعل الشخص الذي عانى من كل ذلك يتعلق بشكل مرضي بأي إنسان يتعامل معه باحترام وإنسانية كما يستحق، أو يتعامل معه بطريقة تستغل ثغرات نفسه؛ لذا يجب على كل فرد فينا معرفة نفسه جيداً، وتفهُّم حدوده قبل الدخول في أيَّة علاقة مع الآخرين مهما كانت صفتها ومهما كان نوعها.

في ما يأتي سيُذكر مجموعة من مظاهر التعلق العاطفي متبوعة بحلولها:

أقرأ المزيد اقامة علاجية فاخرة لعلاج التعلق العاطفي المرضي العلاج في سويسرا أقرأ المزيد

وتؤكد بنورة أن “التخلص من التعلق مهم جدا، إذ يجب نور الامارات على الفرد المتعلق الوقوف على أسباب هذا التعلق، والبحث عن طرق مناسبة لتطوير شخصيته وتعزيز نظرته لنفسه بشكل إيجابي”.

تم تجهيز مركز كوشناخت لدعم الأفراد ذوي الارتباط العاطفي المرضي للعمل على تطوير علاقات أكثر صحة وتحسين شعورهم العام بالرفاهية، وبفضل تميز فريقنا الطبي في مجال الصحة والرعاية، نوفر علاجات مخصصة مصممة خصيصًا لتلبية احتياجاتك وأهدافك الفردية، مثل العلاج السلوكي المعرفة وعلم النفس الإيجابي وغيرها.

إنَّ التعرُّض للخذلان في علاقات سابقة هو من أشهر أسباب التعلق العاطفي؛ إذ إنَّ الشخص المتعلق يلوم نفسه على فشله في الاحتفاظ بأشخاص سابقين مهما كانت علاقته بهم سواء كانت علاقات حب أم صداقة أم زمالة عمل أم أيَّة علاقة أخرى؛ فيكون رد فعله على ذلك أنَّه يحاول التمسك بالطرف الآخر بشكل مُلح، ويفعل أي شيء في سبيل الاحتفاظ به ولو كان ذلك على حساب نفسه؛ وذلك من أجل تجنُّب الألم الكبير الناتج عن الخذلان والهجر الذي جرَّبه مراراً ولا يرغب أبداً في إعادة تجربته مرة أخرى.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *